قصة راجلي وفي الحرام قصة واقعية الجزء 7

(7 )المرض ديال الوحم ومحنوش فيا مكنقدر نأكل والو جوع والوقوف والشقا ومقدروش يقولو حشومة البنت كتوحم نشوفوها واش مشهية شي حاجة ولا ارتاحي أ ايمان راك حاملة.مكاين حتى حاجة من هادشي.فالشهر التاني انا باقا مريضة وزادني هم آخر هشام مبقاش هو هداك هو اصلا مكانش هو هداك ولكن زاد تغير ولا قليل فين كيجي لدار ولا جا كيجي سكران مكيحاشيها ليا مكيخرجني مكيكسيني وزايدني بالهضرة الخايبة شوفي حالتك كيدايرة وغير كيعيب فيا وانا فين هو الجهد لي ننتهلا فراسي من جهة تمارة كنسالي كنبغي غير نرتاح ومن جهة الوحم جاني واعر والمرض ديالو.من بعد خرج ليا الهم الكبير هشام كيعرف شي وحدة وهي لي متلفاه ومدوخاه والصدمة الكبيرة هي موب وخواتاتو عارفين ومكيقولو والو والكارثة هي هاد القح... صاحبت اختو المطلقة .وليت حالتي حالة متبغيهاش لعدوك الهم من كل جهة داز شحال من شهر وليت معاهم فصداع ليل ونهار مكنشقاش حيت تقلت وحلفت ما نحط يدي فشي حاجة وملي كيجي هشام كندابز معاه كيقولي إلى عجبك الحال جلسي معجبك سيري بحالك. وأنا كنقول فين غنمشي ماما يالاه مقاتلة مع الزمان نزيدها بهمي وهم لي فكرشي.حتى واحد ليلة انا فبيتي كنسمع الضحك خرجت لقيت هشام وخواتاتو وصاحبتو مجمعين قلت ليه أش هادشي قالي كيفما كتشوفي تزايدت انا وياه فالهضرة وبديت نعاير فديك الخانزة قالي جمعي فمك كنبغيها وغندزوج بيها قلت ليه وانا قالي انتي هانتي هنا مالك اش خاصك قلت ليه خاصني كلشي قلت ليها انتي مبان ليك غير راجل مزوج قالتلي شغلي هدا شكوووون انتي اصلا لي كتهضري معايا هاكا.وخواتاتو ساكتين عاجبهم الحال.طلعت لبيتي كنبكي لبست جلابتي وهبطت مشافونيش مشيت لدارنا حالتي عالم بيها غير الله وكرشي لفمي ماما شافتني تخلعات غير دخلت بقيت نبكي بحال شي حمقة وماما وخواتاتي