اوووووووف واش هاد الماكينة متتسكتش وا بزاف واش تاني خاصني ننوض انا عييت ....بزز مني خاصني النود ولا غانسكن فهاد الكلية تا نشد فيها تاقعد ....نعرفكم براسي اسماعيل 23 سنة طويل شوية وسويمر ولكن عندي حقي من الوسامة انا اخر العنقود والديا من تزنيت وساكنين فيها عندي جوج خوتي مزوجين واحد طبيب والتاني استاد جامعي كل واحد فيهم بدارو ومستقر وواحد ختي تزوجات لطاليان لمهم كولشي عايش بيخر غي انا لي خرجت ليهوم من الجنب ....اوا دابا خليوني ننود من نهار شديت الباك وانا فهاد الكلية ظاير اقتصاد وهاد العام الخامس ليا هنا وباقي ماشديتش لاليسونس هاد العام حلفت تا نشدها ...المهم نت بزربة ولبست حوايجي سروال دجين وتيشورت فالصفر فوق منو جاكيط كحلا كونفيرس صفرا ...اهم حاجة عندي النقا والنظام خرجتبالزربةتال لافاك ونفطر بقيت واقف تنتسنا الطاكسي شويةوقفات حدايا واحد البنت ...
كانت اية فالجمال والله عطاها واحد البراءة فوجها واخا نوصف فيها منقدرش نوفيها حقها الموهيم انا ماقدرتش نحيد من عليها عنيا بقيت حاضيها وكاندعي ربي تعطل هاد الطاكسي ...بقينا واحد 10 دقيقة شويا وقفات الطاكسي مشيت ركبت حداها وكنت اسعد واحد ماقدرتش نهدر معاها ولا حتي نهز عيني وصلنا حدا الكلية وهيا تهبط بزربة نزلت تا انا بيت غي نعرف فين غاتمشي واو على صدفة تاهيا تتقرا فنفسالكلية ديالي المهم دخلات ونا تانفكر كيغاش غادي نلقاها نعرف سميتها شوية وهي طيح ليها واحد الورقة بلا ماتشوفهاش تميت غادي بزربة وهزيتها وما احلاما صدفة كانت البطاقةالجامعية ديالها ونا تنقرا تنلقى ميتها حلا واصلا مايمكنش تكون سميتها عادية عندها 20 سنة بنت مراكش ونعم الناس دابا نقدر نتبعها ونبقا ديما حاديها مادام الورقة عندي ....
تتمة من هنا قصتي مع العاهرة - الجزء 2
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق