ﻣﺮﻳﻢ ﻣﺮﺿﺎﺕ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﺧﺎ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻲ ﻋﻄﺎﻧﺎ ﻣﻨﻴﺮ ﻭﺍﻟﻮ ﻏﻲ ﺳﻴﻤﺎﻧﺔ ﻭ ﺭﺟﻌﺎﺕ ﻛﻤﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻏﻲ ﺍﻟﻐﻮﺕ ﻭ ﺍﻟﺒﻜﺎ ﺑﻨﺎﺩﻡ ﻛﺤﺴﺎﺏ ﻟﻴﻪ ﺗﺴﻄﺎﺕ ﻭ ﻭﻻ ﻛﻴﺪﻳﺮ ﻓﻴﺎ ﺷﻲ ﻧﻀﺮﺍﺕ ﻛﻴﻤﺮﺿﻮﻧﻲ ﺑﺰﺍﻑ ﻧﺎﺭﻱ ﻛﺤﻞ ﺍﻟﺮﺍﺱ ﺧﻴﺐ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﺍﺣﺪ ﺍﻟﻨﻬﺎﺭ ﺑﺎﻧﺖ ﻟﻴﺎ ﻓﻮﺟﻬﺎ ﺷﻮﻳﺔ ﻭ ﻗﺮﺭﺕ ﻧﺨﺮﺟﻬﺎ ﻫﻲ ﻛﺎﻧﺖ ﺿﻌﺎﻓﺖ ﻭ ﻛﺎﻥ ﻗﺮﻳﺐ ﺷﻬﺮﻫﺎ ﻭﺻﻠﻨﺎ ﻋﻨﺪ ﺑﺎﺏ ﺍﻟﻌﻤﺎﺭﺓ ﻛﺎﻧﻮ ﻭﺍﻗﻔﻴﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﺟﻮﺝ ﺩﺭﺍﺭﻱ ﻭ ﻫﻮ ﻳﻨﻌﺖ ﻓﻴﻬﺎ ﻭ ﻗﺎﻟﻴﻪ ﻫﺎ ﺍﻟﻤﺴﻄﻴﺔ ﺧﺎﺭﺟﺔ ﻫﻲ ﻭﺭﺍﺟﻠﻬﺎ ﻫﻲ ﺷﺪﺗﻬﺎ ﺍﻟﺒﻜﻴﺔ ﺷﻔﺖ ﻓﻌﻴﻨﻴﻬﺎ ﻟﻘﻴﺘﻬﻮﻡ ﺣﻤﺮﻳﻦ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻧﺮﺟﻊ ﻟﻴﻪ ﻭ ﺷﻨﻘﺖ ﻋﻠﻴﻪ ﻭ ﻫﻲ ﻛﺘﻐﻮﺕ ﺻﺎﻓﻲ ﺑﻌﺪ ﻣﻨﻮ ﺑﻌﺪ ﻣﻨﻮ ﺧﺒﻄﺖ ﺩﻳﻦ ﻣﻮ ﻣﻊ ﺍﻟﺤﻴﻂ ﻭ ﺯﺩﺕ ﺃﻧﺎ ﻭ ﻳﺎﻫﺎ ﻭ ﻣﺸﻴﻨﺎ ﺣﺪﺍ ﺍﻟﺒﺤﺮ ﺣﻨﺖ ﻛﻌﺠﺒﻬﺎ ﺑﺰﺍﻑ ﻏﻲ ﺭﻳﺤﻨﺎ ﻭ ﻫﻲ ﺗﺒﺪﺍ ﺗﺒﻜﻲ ﻣﺴﻜﺘﺎﺗﺶ ﺧﻠﻴﺘﻬﺎ ﺗﺎ ﺗﻔﺸﺎﺕ ﻭ ﻗﻠﺖ ﻟﻴﻬﺎ ﺧﻮﻱ ﻗﻠﺒﻚ ﻣﺮﻳﻢ : ﻳﻮﺳﻒ ﺃﻧﺎ ﻣﻮﺣﺎﻝ ﻧﻌﻴﺶ ﻻ ﻣﺖ ﺗﻬﻼ ﻑ ﺑﻨﺘﻨﺎ ﻭ ﺗﺠﻮﺝ ﺑﺸﻲ ﻣﺮﺓ ﻣﺰﻳﺎﻧﺔ ﻟﻲ ﻣﺘﻌﺪﺑﺶ ﺑﻨﺘﻲ ﺃﻧﺎ : ﺃﺵ ﻫﺎﺩ ﺍﻟﻬﺪﺭﺍ ﻧﻌﻠﻲ ﺍﻟﺸﻴﻄﺎﻥ ﻣﺮﻳﻢ : ﻣﻬﻢ ﺩﻳﺮ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻮﺻﻴﺘﻚ ﻋﻠﻴﻪ ﺻﺎﻓﻲ ﺑﻘﻴﻨﺎ ﺳﺎﻛﺘﻴﻦ ﺗﺎ ﺭﺟﻌﻨﺎ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﺇﻭﺍ ﻣﺸﺎﺕ ﺇﻳﺎﻡ ﻭ ﺟﺎﺕ ﺇﻳﺎﻡ ﻭ ﻣﺮﻳﻢ ﻏﺎﺩﺓ ﻭ ﻛﺘﻀﻌﺎﻑ ﻭ ﺩﺧﻞ ﺷﻬﺮﻫﺎ ﻭ ﺑﻘﻴﻨﺎ ﻣﺘﺒﻌﻴﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻭ ﺍﻟﺒﻨﺖ ﻛﺎﻧﺖ ﻃﺒﻴﻌﻴﺔ ﺃﻧﺎ ﻣﺸﻐﻮﻝ ﻏﻲ ﻣﻊ ﻣﺮﻳﻢ ﻣﺮﺿﺎﺕ ﺑﺰﺍﻑ ﻭﺍﺧﺎ ﻫﺎﻛﺎﻙ ﻛﺘﺤﺎﻭﻝ ﻣﺘﺒﻴﻨﺶ ﻏﻲ ﺑﺎﺵ ﻣﻨﺘﺸﻄﻨﺶ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺳﻮﻟﻨﺎ ﺍﻟﻄﺒﻴﺐ ﻗﺎﻟﻲ ﺑﻠﻲ ﺗﻘﺪﺭ ﺗﻮﻟﺪ ﻓﻨﺺ ﺍﻟﺸﻬﺮ ﺭﺩ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺍﻟﺒﺎﻝ . ﺃﻧﺎ ﻣﺎ ﻋﺎﺭﻑ ﻧﻔﺮﺡ ﻟﺒﻨﺘﻲ ﻭ ﻻ ﻧﺤﺰﻥ ﻋﻠﻰ ﻣﻬﺎ ﺃﺻﻌﺐ ﺣﺎﺟﺔ ﻫﻲ ﻣﺘﻘﺪﺭ ﺩﻳﺮ ﻭﺍﻟﻮ ﻟﻠﺒﻨﺖ ﺍﻛﺘﺒﻐﻲ ﺩﺍﺑﺎ ﻭﺻﻞ ﺍﻟﻤﻌﻘﻮﻝ ﻋﻴﻄﺖ ﻟﻠﻮﺍﻟﻴﺪﺓ ﺑﺎﺵ ﺗﺠﻲ ﺗﺮﻳﺢ ﻣﻌﺎﻫﺎ ﺩﺍﺯﺕ 7 ﺇﻳﺎﻡ ﻓﺎﻟﺸﻬﺮ ﻫﻬﻪ ﻛﺎﻥ ﻗﺮﻳﺐ ﺗﻮﻟﺪ ﻭ ﻣﺰﺍﻝ ﻋﺎﻗﻞ ﻋﻠﻴﻪ ﺟﺎ ﺑﺎﻟﺤﺪ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﻦ ﺍﻟﺨﺪﻣﺔ ﻭ ﺟﻴﺖ ﻟﻠﺪﺍﺭ ﺗﻼﻗﻴﺖ ﻣﻊ ﺍﻟﻮﺍﻟﻴﺪﺓ ﻓﺎﻟﺒﺎﺏ ﻛﻀﺤﻚ ﻗﺘﻠﻴﻬﺎ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺠﻮﺑﺘﻨﻴﺶ ﻭ ﺧﺮﺟﺎﺕ ﻣﻦ ﺩﺧﻠﺖ ﻟﻘﻴﺖ ﻣﺮﻳﻢ ﻣﻄﻴﺒﺔ ﻟﻴﺎ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻜﻨﺒﻐﻲ ﻭ ﻻﺑﺴﺔ ﻣﺰﻳﺎﻥ ﻭ ﻫﻬﻪ ﻭﺧﺎ ﻣﺮﻳﻀﺔ ﺑﻐﺎﺕ ﺩﻳﺮ ﻟﻴﺎ ﻣﻔﺎﺟﺌﺔ ﻏﻲ ﺩﺧﻠﺖ ﻭ ﻋﻨﻘﺎﺗﻨﻲ ﻭ ﻗﺎﺗﻠﻲ ﻣﺮﺣﺒﺎ ﺗﻮﺣﺸﺘﻚ ﻗﺎﺗﻠﻲ ﻣﺎﻟﻚ ﻣﺼﺪﻭﻡ ﻟﻴﻮﻡ ﻃﻴﺒﺖ ﻟﻴﻚ ﻛﺎﻉ ﺩﺍﻛﺸﻲ ﻟﻴﻜﻌﺠﺒﻚ ﺑﺎﺵ ﻣﻦ ﺑﻌﺪ ﻣﺘﻮﺣﺸﻮﺵ ﺃﻧﺎ ﺷﺪﺍﺗﻨﻲ ﺍﻟﺒﻜﻴﺔ ﻭ ﻟﻜﻦ ﻣﺒﻐﻴﺘﺶ ﻧﺒﻴﻦ ﻟﻴﻬﺎ ﻭ ﻣﺸﻴﺖ ﺭﻳﺤﺖ ﺃﻧﺎ ﻭ ﻳﺎﻫﺎ ﺍﻟﻠﻴﻞ ﻛﺎﻣﻞ ﻭ ﻫﻲ ﺗﻮﺻﻲ ﻓﻴﺎ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﺎﺗﻮﺍﺩﻉ ﻣﻌﺎﻳﺎ ﻭ ﺃﻧﺎ ﻏﻲ ﻛﻨﺴﻤﻊ ﻭ ﺳﺎﻛﺖ ﺍﻟﺤﺮﻭﻑ ﺗﻠﻔﻮ ﻟﻴﺎ ﺳﺎﻟﻴﻨﺎ ﻋﺎﻭﻧﺘﻬﺎ ﻓﺎﻟﻤﺎﻋﻦ ﻭ ﻧﻀﻨﺎ ﻧﻌﺴﻮ ﻣﻊ 3 ﺩ ﺍﻟﻴﻞ ..

لا يوجد تعليقات
أضف تعليق