لقيت واحد مولاي الجبل ديال الميلفات جاتني الدوخة ملي شفتو.. ها ما قالت عايشة فالراديو، جيتي ولا مازال، بقيت كنصايب فهادوك الميلفات حتال 12 ديال ليل حيت حلف عليا منخرج حتى نكملهم، نعست فالمكتب بقوة العيا، مع حليت عينيا حليتها فيه، الله يا ربي النشرة الصباحية، صبني معيور و أنا غي كنسمع و سمعا و طاعة واخا ما درت والو، سالا الهضرة و أنا غير كنشوف فيه بالتخبية و فرحانة، مجيت فين نتوكض حتا جاب ليا الميلفات ديال واحد البروجي، و قال ليك أ لالة بغه فيوماين، و هو كيحتاج ل15 على أقل تقدير، الله يا ربي كي غندير ليه؟ ولكن ختكم قافزة، مدقتش النعمة و متحركتش من قدام البيسي يوماين متابعة حتا كملتو، عينيا ولاو قد البتيخات ولكن هانية، عطيتو ليه و أنا فرحانة، لاحو ليا على وجهي: صافي معندي مندير بداكشي المشروع تلغى، شديتها فقلبي و سكت، شهر كامل و أنا على هاديك الحالة، حتى يأست منو، نساني صافي و قلبي مقدرش يستحمل، دخلت عندو كنلقاه كيضحك مع واحد الموظفة، عام ديال تمارة ولا داك المنظر، تكلاطيت فهاديك اللحظة، و محملتوش، تجمع عليا كلشي، العيا و الفقصة و الغيرة و أنا نطيح، معرفتش شنو طرا ليل ولكن مصبرتش.
عقلي كان غير معاه، ولكن تما عرفتو مازال كيبغيني، معقل على حتى شي حاجة و ناض كيجري عندي، هادي آخر حاجة عقلت عليها قبل مانغيب، حليت عيني لقيت راسي فالسبيطار، كي بقيتي؟ الحمد لله را غير عييت شوية و صافي، دور وجهو و قال لي: سمحي ليا أنا السبب، بغيت نبكي و مقدرتش و هو يقرب حدايا و قال لي، قلت ليك متبكي غير ملي نكون أنا حداك، شفت فيه و كلشي فيا كيترعد، قال لي: الليالي لي سهرتيهم و نتي كتبكي.. عييت، يحسابني كنعدبك لقيت راسي أنا لي كنتعدب الضوبل، جرحي و جرحي حيت جرحتك، كنستسلم مبقا فيا لي يتحارب، قلت ليه: زعما مدوخاتك حتى سويدية تما؟ بقا كيتفرشخ بالضحك و قال لي: عرفتك غتقولي شي كومونتير بحال وجهك، سكت شويا، و علاش خليتيني ؟ مقدرتش نجاوب و نهال عليا بالأسئلة بحال الشتا غير الطبيب لي عتقني، حاجة وحدة لي قلت ليه، بلا بيك حياتي كانت خاوية، و إيلا خليتك شي نهار راه ماشي لخاطري، فرحت لدرجة ملي بغا يمشي لصقت فيه بحال العلكة، عافاك لا متمشيش عافاااك، بقا كيشوف فيا: حتا حاجة فيك متبدلات، باقة كيف ما نتي حمقة، وجرني عاوتاني من قفايا و خرجني من السبيطار بزز.. غلطتي، ضحكتي مشات معاك، و دابا ملي رجعتي..
عقلي كان غير معاه، ولكن تما عرفتو مازال كيبغيني، معقل على حتى شي حاجة و ناض كيجري عندي، هادي آخر حاجة عقلت عليها قبل مانغيب، حليت عيني لقيت راسي فالسبيطار، كي بقيتي؟ الحمد لله را غير عييت شوية و صافي، دور وجهو و قال لي: سمحي ليا أنا السبب، بغيت نبكي و مقدرتش و هو يقرب حدايا و قال لي، قلت ليك متبكي غير ملي نكون أنا حداك، شفت فيه و كلشي فيا كيترعد، قال لي: الليالي لي سهرتيهم و نتي كتبكي.. عييت، يحسابني كنعدبك لقيت راسي أنا لي كنتعدب الضوبل، جرحي و جرحي حيت جرحتك، كنستسلم مبقا فيا لي يتحارب، قلت ليه: زعما مدوخاتك حتى سويدية تما؟ بقا كيتفرشخ بالضحك و قال لي: عرفتك غتقولي شي كومونتير بحال وجهك، سكت شويا، و علاش خليتيني ؟ مقدرتش نجاوب و نهال عليا بالأسئلة بحال الشتا غير الطبيب لي عتقني، حاجة وحدة لي قلت ليه، بلا بيك حياتي كانت خاوية، و إيلا خليتك شي نهار راه ماشي لخاطري، فرحت لدرجة ملي بغا يمشي لصقت فيه بحال العلكة، عافاك لا متمشيش عافاااك، بقا كيشوف فيا: حتا حاجة فيك متبدلات، باقة كيف ما نتي حمقة، وجرني عاوتاني من قفايا و خرجني من السبيطار بزز.. غلطتي، ضحكتي مشات معاك، و دابا ملي رجعتي..
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق