تفارقنا، و الله حتى علا مصلاحتو، باه أهم مني، منتخيلش أنه غيكون فرحان معايا و باه مقلق عليه، و آخر حاجة عرفتها عليه أنه مشا للسويد، نااااري فين مشا، صافي غيدوخوه السويديات.. و لكن صافي تاحاجة مبقات مهمة، عيات ماما متبخر و تعشب أو والو، حسيت بلي... لا أنا أصلا مبقيتش كنحس، بدات القرايا و وليت كنحفض بالليل و بالنهار باش ننسا!! جاوني الخطاب و مقبلت حتى واحد، أصلا وليت كنشوف وجه واحد فالرجالة كاملين... دازت 4 سنين، شديت الخدمة ديالي و أنا عاد مازايدة فيه، بحال إيلا ماداةتش 4 سنين بحالإيلا شفتو غير البارح، خديت ماجستير إدارة أعمال، خدمت من قلبي غير باش ننسا الألم، و فرحت ملي شديت الخدمة و ترسمت، أول نهار ديالي فالخدمة دخلت المكتب ديال المدير، تسنيتو بزاف، مبقيتش عاقلة حيت ملي مشا رضى ميقيتش كنحس بالوقت أولا كنحسب، كنسمع صوتو من ورايا، نتي هي الموظفة الجديدة؟ وليت كنقول مع راسي، لا دابا حماقيت، فين ما مشيت كنشوف صورتو تقبلتها، ولكن باش يولي يهضر معايا را بزاف، مع الضورة جات عيني فعينو، بقينا ساكتين، و حسيت بيه كيكرهني، مشافش فيا و قال لي: سيري لخدمتك و تسناي مني شي ميلفات تصيبيهم...
هو، رضى هو المدير ديالي، من أول شوفة رجع الوقت عندو معنى، و ويااااه رجعت كنحس، رجع قلبي كيضرب، بقيت حالة فمي فيه، حتى جرني من قفايا و خرجني من المكتب، و أنا مازال ممتيقاش، عيطت لريتاج فالبلاصة: ألو ريتاج، رضى رجع؟ را واقيلا حماقيت را تا المدير ديالي كيبان ليا بحالو، ضحكااات و هو ياخد ليها باها تيليفون، آه أبنتي رضى رجع اليوم، غتفاجؤو من علاقتي بعمي، ملي تفارقت مع رضى عاد مكبرات بيناتنا المحبة و كتاشفت أنه دار كلشي على قبلنا بزوج، عقلتو ملي قلت ليكم راه جا عندي ملي كنت مريضة و وصاني وصية خلاتني نفهم بزاف الأمور: أبنتي واحد النهار غتعرفي بلي الحب ماشي هو كلشي، و غتصدمي أن أعز الناس غيوقفو فطريقك ولكن من بعد غتعرفي بلي هادشي غير على مصلاحتك، و رضى إلا مكتاب ليك تاواحد ميديه ليك و إيلا ممكتابش ليك را عمر شي حد ميلاقيك بيه. علاقتي مع العائلة كلها بقات حلوة، و لكن أول مرة غنشوف رضى كيكرهني، مكيهمش مادام شفتو قدامي، و لكن عرفت راسي قفرتها هههه فين ما كانت شي كارثة عضمى غنوحل فيها أنا، ولكن إيلا كان هادشي يخليه مرتاح منقصرش، تخليت عليه مرة، هد المرة منديرهاش، كي وصلت لمكتب لقيت
هو، رضى هو المدير ديالي، من أول شوفة رجع الوقت عندو معنى، و ويااااه رجعت كنحس، رجع قلبي كيضرب، بقيت حالة فمي فيه، حتى جرني من قفايا و خرجني من المكتب، و أنا مازال ممتيقاش، عيطت لريتاج فالبلاصة: ألو ريتاج، رضى رجع؟ را واقيلا حماقيت را تا المدير ديالي كيبان ليا بحالو، ضحكااات و هو ياخد ليها باها تيليفون، آه أبنتي رضى رجع اليوم، غتفاجؤو من علاقتي بعمي، ملي تفارقت مع رضى عاد مكبرات بيناتنا المحبة و كتاشفت أنه دار كلشي على قبلنا بزوج، عقلتو ملي قلت ليكم راه جا عندي ملي كنت مريضة و وصاني وصية خلاتني نفهم بزاف الأمور: أبنتي واحد النهار غتعرفي بلي الحب ماشي هو كلشي، و غتصدمي أن أعز الناس غيوقفو فطريقك ولكن من بعد غتعرفي بلي هادشي غير على مصلاحتك، و رضى إلا مكتاب ليك تاواحد ميديه ليك و إيلا ممكتابش ليك را عمر شي حد ميلاقيك بيه. علاقتي مع العائلة كلها بقات حلوة، و لكن أول مرة غنشوف رضى كيكرهني، مكيهمش مادام شفتو قدامي، و لكن عرفت راسي قفرتها هههه فين ما كانت شي كارثة عضمى غنوحل فيها أنا، ولكن إيلا كان هادشي يخليه مرتاح منقصرش، تخليت عليه مرة، هد المرة منديرهاش، كي وصلت لمكتب لقيت

لا يوجد تعليقات
أضف تعليق