و نقول فراسي علاش قالتلو هاكا، أنا ماقلتش ليها بلي راني موافقة!؟مي كتعرف بلي راني كنبغيه، ديجا هدرت ليها عليه.واخا ماما كتبغيني بزاف و عارفا هاد القرار غيوجعها كتر مما غيفرحها مي فضلات سعادتي على سعادتها... قالتلي ضحكة منك تمسح دموعي كلها!هاكدا راهم الأمهات،يضحيوا بالغالي و النفيس من اجل ولادهم.الله يسمح لينا من الوالدين و يقدرنا على شي نهار نرجعولهم ولو غير شوية من اللي عملوه معانا...
الغد ليه الوليد عطاهم الجواب و بدات التحضيرات للعرس،.كلما قرب الموعد كيزيد يدخل الخوف لقلبي!مفهمتش لهاد الإحساس،واخا محسن ديجا عارفاه أو كنبغيه مي هاد الشعور غريب و كتجيني أفكار خايبة فراسي...مي كنتفكر الأيام الزينة و قداش كيبغيني و كننسى هاد الهواجس....
وصل اليوم الموعود،كنت كنحلم يكون عرس أسطوري و عاع الناس تحضرلي،و داك الشي اللي ترا.محسن جا زوين،واتاه الكومبلي.فرحنا و شطحنا مع حبابنا و صحابنا،دوزنا وقت جامي يتنسى...فجأة وصلات لحظة الوداع!كنت كنتمنى طول ديك اليلة اكثر و نتجنب داك الموقف.مي تعلمت باللي كل بداية إلا و لها نهاية.بديت نودع خوتي،بابا،....
مي ملي وصلت عند ماما وداع من نوع آخر..شداتني التبوريشة و تجمدت فبلاصتي!مبقيتش نتحكم فراسي.ركعت عند رجليها و بقيت كنبكي فحال الدراري صغار،نزلات لعندي عنقتني و دعاوي ديالها معايا بالتسير...الله لا يحرم شي وحدة من تواجد أمها فعرسها..
جاتني صعيبة نخلي الدار اللي عشت فيها أحلى سنين عمري و الدفئ العائلي اللي كان محاط بيا...فجأة نلقى راسي فدار أخرى مع عائلة غريبة عليا ما عرفا عليها حتى حاجة.لكن محسن دار المستحيل باش منحسش بغياب واليديا...كان تيهتم بيا طول الوقت و مكانش عاع كيفارقتي...خلاني نعيش أميرة فداري...حسيت بالفخر و كنت كنشوف عاع الناس يحسدوني عليه.ملي كنخرجوا أنا و إياه كنت كنشوف فعيون لبنات كل وحدة تتمنى تكون فبلاصتي.
بالحب و الإهتمام ديالو ما حسيتش عاع بالنقص.و بيني و بينكم حتى ما فامي اللي مكونتش كنتصور حياتي بلا بيهم نسيتهم...تأكدت باللي لمرا ملي تكون عايشة مهنية فدارها مع راجلها هاديك هي الجنة على الأرض...
الغد ليه الوليد عطاهم الجواب و بدات التحضيرات للعرس،.كلما قرب الموعد كيزيد يدخل الخوف لقلبي!مفهمتش لهاد الإحساس،واخا محسن ديجا عارفاه أو كنبغيه مي هاد الشعور غريب و كتجيني أفكار خايبة فراسي...مي كنتفكر الأيام الزينة و قداش كيبغيني و كننسى هاد الهواجس....
وصل اليوم الموعود،كنت كنحلم يكون عرس أسطوري و عاع الناس تحضرلي،و داك الشي اللي ترا.محسن جا زوين،واتاه الكومبلي.فرحنا و شطحنا مع حبابنا و صحابنا،دوزنا وقت جامي يتنسى...فجأة وصلات لحظة الوداع!كنت كنتمنى طول ديك اليلة اكثر و نتجنب داك الموقف.مي تعلمت باللي كل بداية إلا و لها نهاية.بديت نودع خوتي،بابا،....
مي ملي وصلت عند ماما وداع من نوع آخر..شداتني التبوريشة و تجمدت فبلاصتي!مبقيتش نتحكم فراسي.ركعت عند رجليها و بقيت كنبكي فحال الدراري صغار،نزلات لعندي عنقتني و دعاوي ديالها معايا بالتسير...الله لا يحرم شي وحدة من تواجد أمها فعرسها..
جاتني صعيبة نخلي الدار اللي عشت فيها أحلى سنين عمري و الدفئ العائلي اللي كان محاط بيا...فجأة نلقى راسي فدار أخرى مع عائلة غريبة عليا ما عرفا عليها حتى حاجة.لكن محسن دار المستحيل باش منحسش بغياب واليديا...كان تيهتم بيا طول الوقت و مكانش عاع كيفارقتي...خلاني نعيش أميرة فداري...حسيت بالفخر و كنت كنشوف عاع الناس يحسدوني عليه.ملي كنخرجوا أنا و إياه كنت كنشوف فعيون لبنات كل وحدة تتمنى تكون فبلاصتي.
بالحب و الإهتمام ديالو ما حسيتش عاع بالنقص.و بيني و بينكم حتى ما فامي اللي مكونتش كنتصور حياتي بلا بيهم نسيتهم...تأكدت باللي لمرا ملي تكون عايشة مهنية فدارها مع راجلها هاديك هي الجنة على الأرض...
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق