سفاح مجزرة تكساس سفاح مجزرة تكساس

0
الأغلبية غايكون مفرج في فيلم ((texas chainsaw massacre )) للي كايدوي على أصدقاء خسرات بيهم السيارة ومشاو لواحد الدار باش إدبرو على المساعدة !! لكن تلقى ليهم قاتل بقى كيقتلهم بأبشع الطرق وبمنشار .... إلخ !! طبعآ القصة كتبان خيالي فلأول لكن !! هاد الفيلم مأخود من قصة حقيقية وقعت ف1957 !!
في نوفمبر 1957 ظابط الشرطة المحلية (( سكالي )) فتيكساس تلقى شكاية على إختفاء سيدة كبيرة إسمها السيدة ووردن قدام المحال ديالها !! عياو مايقلبو عليها حتى كتاشفو هوية أخر واحد زار داك المحال !! للي هو إدي جين !! مشا الشريف ومعاه مذكرة التفتيش لمزرعة إيدي لكن مالقاهش فالدار ! لكن عندو الحق إذخل وبالفعل ذخل أول حاجة لاحظها هي الرائحة الكريهة !! ولقا الظلمة الدار حتى حاجة مكتبان الحوايج مليوحين فالأرض ملي ذخل للكوزينة صطادم بواد الجسم غريب كان معلق كان كايصحابو فاللول جثة غزال لكن مع تدقيق الملاحظة لقاها أنها جثة أدمية !! من تماك عيط على المساعدة العاجلة !! فاش جاو شعلو الأضواء لقاو أنها جثة مسلوخة (( بدون جلد )) ومقطع ليها راسها ومحيد لليها الأمعاء إلخ !! المنظر كان أبشع ما يكون لظابط الشرطة وباقي الشرطيين والصدمة الكبيرة هي ملي لقاو أنها الجثة ديال السيدة ووردن!!! أغرب حاجة هي أن الشرطة لقات طباسل و مواعن مصنوعين من جماجم وعظام بشرية !!! حتى أن الفوطويات و الكراسي كانت مغطية بجلد ديال بنادم !!! ولقاو قلادة مصنوعة من مصارن ومعلق فيه ثبون و عدة أعضاء داخلية من تماك دار مذكرة إعتقال لإيدي جين !!
هاد إيدي جين تزاد سنة 1906 ليكون الطفل الثاني لكل من "أوجوستا" و"جورج جين" والأخ الأصغر لـ"هنري" اللي كبر منو ب7 سنين .. أسرة صغيرة لكن الظروف مقودة فالأم كانت أم متشددة دينيًا بزاف أما ، الأب كان شمكار و سكير الأم كانت متعصبة دينيًا ديما كضربهم و كتنهيهم على النساء و الإبتعاد عنهم ، هاذشي خلاه إكبر حقذ منذ الصغر !! حتى فالمدرسة كان كايعاني من العنصرية والسخرية خصوصا من الفتيات هاذشي زاد ليه الحقد والكراهية بزاف !! لدرجة أنه تخلف عقليا منذ الصغر !! مع مرور السنوات مات الأخ ديالو ومن بعد حتى الأم وخلاوه بوحدو في عزلة فواحد المزرعة !! كانت لهاد الوحدة مصير كبير فالحياة ديالو لأنه كان كيستغلها في قرائة الكتب العلمية بحال التشريح إلخ .. وبدا بالفعل فالتطبيق !! كان كيمشي المقابر وكيخرج الجثث و كيقطعهم و ويصيب منهم عدة أواني منزلية أو قفاز جلدي أو كيخيط الأجسام بيناتهم إلخ ... لكن داكشي غاعما كان كافيه هادشي خلاه إبدا إقتل الضحايا وهادشي فأواخر الأربعينات ملي أكثر من 6 فتيات إختفوا في ظروف غامضة وقلبات الشرطة حتى عيات لكن مالقاتش الأثر لأن إدي كان كيقطعهم ويخيطهم وكيدفن العظام فلاكاب أما الجيران معمرهم شكوا فيه حيث كان ظريف وديما كايعاونهم فالسخرة إلخ ... من بعد بقا كيتخصصفقتل العاهرة من النوادي وبأبشع الطرق كان كيعلق الجثث و كيخيطهم و إياكلهم وكياخد الجلد ديالهم وإدير ديه ماسك أو تجاكيطة إلخ .. لكن فكل مرة كيختاطف درية كان كيخلي أخطاء أو شهود حتى شدوه فأخر جريمة ديال السيدة ووردن غير بالصدفة !!
فالتحقيقات الأولية نكر جميع التهم وقال بأن الجثث كانو تماك أصلا حيث ديك المزرعة تبنات فوق مقبرة ... لكن بعد مدة بدا كتفتف حتا عتارف بأنه رتاكب غاع الجرائم وغايرتاكبهم مازال إلا بانت ليه أي موسطاشة قدامو !!!
وهكذا ف1968 بعد أكثر من20 سنة من القتل والذبح ..؛ تحاكم بتهمة القتل وداوه لمستشفى الأمراض العقلية لأنه كان مختل عقليا حتال 1980 لي مات بمرض السرطان و تدفن حدا القبر ديال مو 
هاد القضية عطات عدة قصص وروايات و أفلام جاو من هاد السفاح الملقب بسفاح مجزرة 


لا يوجد تعليقات

أضف تعليق

Hero Family. Fourni par Blogger.