ولا نقدر نسامحها على هاد الشيء لي دارت ...كيفاش غاندير دابا .يا رب بقيت على حالتي شي اسبوع وانا مزير راسي على الخدمة ومابيتش نفكر فيها ومابقيتش تنحمل ندخل الدار لي قلباتها مي رأسا على عقب تاتوجد لخطبة ديالي على هند لي قتانعت بيها واستسلمت الامر الواقع ليلة هي ليلة الخطبة وعقد النكاح لي اصرت عليه الواليدة ديالي والخالة ...كولشي فرحان وتيوجد فرحان من غيري انا لي تنحس راسي مخنوق وماخامل شي لبست عليا واحد الكوستيم فالكحل مع قميجة بيضاء و papllion وهند طلات وجهها ب المكياج ولي كانت الفرحة ديالها ماكاتوصفش وعلى وجها ابتسامت النصر ...بعد ما تجمعت العءلة كولها على ماءدة الطعام وكولشي ناشط وفرحان ...دخلت العروسة ديالي لي من بعد دقاءق غاتولي الزوجة ديالي وغادي نشارك معاها حياتي .كانت لابسا تكشيطة فالبيض مع اكسسوارات ديالها رغم البياض ماحسيتهاش انسانة نقية يمكن من حيت التصرفات السوقية لي كانت تتصرف بيها وقلة الحياء لي تتعمل دخلت وكلسات حدايا وبعد 5 دقايق دخل العدول لي بدا فالاجراءات اللازمة فالوقت لي سولني واش انا قابل على هاد الزواج بقيت ساكن تنفكر شوية بدا تيليفوني تيصوني حسيت بيه اشارة باش مانقبلش جاوبت على الاتصال .انا.الو...المتحدتة.واش اسماعيل هدا حلا راه فالمستشفى بين الحياة والموت...يتبع
تتمة من هنا قصتي مع العاهرة - الجزء 9
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق