الحلقة 2: الخير كينتصر غا تخربيقة كيتنصرو النزقين
لعبت ليه فشعرو، شعرو شايب وزوين، بحال شي ممتل ميريكاني، أنا كلعب بشعرو وهو كيلعب فبزولتي، كان جسمي حاضر، وعقلي مسافر بعيد، كنشوف فخيالي مناظر مقودة، كضرني فقلبي
كنشوف راسي بعلوكة مزاحمة مع خوتي فبيت وحدة، وكنشوف بّا ناعس مع الواليدة قدام عيني، كنشوف حيت مفهمتش شنو دكشي، واش كيضربها، معرفت، كنعرف غي أنني مخصنيش نشوف، حيت ركلني فوجهي حتى ضربت الماريو د الخشب الي جنبي، ماشي مهم نسمع، مهم منشوفش، بقاو دوك الأصوات ديما كيتعاودو فبالي، فاليل، فالظلام، فشي بلاصة خاوية، فالدروج دالعمارة،فين ما مشيت، كيتبعني الصدى
سرحت تا حسيت بشي حاجة تقيلة فوق مني، كتحرك، كتمشي وتجي، مخليتوش، نضت كنجري لوسط الدار، خونا ما فهم والو، أو مال هاد خينا غتحمق ربي هاد الليلة، ياك هزيتها من الباب د الحي، هي الي بغات، مبززتش عليها، حسيت بيه محملنيش، كيخنزر فيا، هو سكر بزاف، كنتوقع منو أي حاجة، طاحت عليا فكرة، نعاودليه كلشي، نكولو أنا بنت دارنا، خريت بالضحك على راسي فنفسي، بنت دارنا...
فلخر جمعت الوقفة، هو كيتكيف كارو وكينفخ بجهد، معصب، كتلو أنا بنت، وباغا نبقى بنت، حيت دارنا أيقتلوني، غرباوة صعاب، إلا السروال، حس بيا داوية من نيتي، بانتلي فعينيه الشفقة، واخا هاد اللعيبة كتكون غا فالأفلام، الواقع مقود
داك الخير كينتصر غا تخربيقة، كينتصرو ولاد القحاب، والنزقين، أنا غا دمدومة، معليناش، كالي انعس معاك من فوق، بالشوية، واخا تحيدي السليب، غي زيري رجليك، كان كيهضر وسناني كيتزيرو، صباع يدي كيتزيرو، بقا كيحيد بياسة ببياسة، كلما اتعطل كنزيد نتعصب، فخاضي تلاصقو، بحالا دايراليهم لكولا، معرفت فديك اللحظة شنو طرا تحديدا، شي دعوة قديمة، ولا شي خير درتو واخا مكندير بوخير، لقا جوج نقيطات حمرين وصافيين ونقيين، لقا الدم، رجع تجبد فبلاصتو، عطاني بالظهر، نعس..
بدات الشميشة كتشق السما، هزيت صباطي فيدي باش منقرقبش ونفيقو، هبطت مع الدروج كنتسنى طاكسي
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق